ملف فيروس كورونا - الإذاعة الجزائرية

 تم بمطار بوفاريك العسكري (ولاية البليدة) مساء هذا الاربعاء استلام 200 ألف (200.000) جرعة لقاح مضاد لكوفيد-19 "سينوفارم" قادمة من جمهورية الصين الشعبية للجزائر. و قد حضر عملية الاستلام كل من وزير الاتصال الناطق الرسمي للحكومة، عمار بلحيمر ، ووزير الصحة والسكان وإصلاح المستشفيات، عبد الرحمان بن بوزيد و سفير جمهورية الصين الشعبية لدى الجزائر لي ليان خه.

• الجزائر

 سجلت 161 إصابة جديدة بفيروس كورونا (كوفيد-19) و3 وفيات خلال ال24 ساعة الأخيرة في الجزائر، فيما تماثل 146 مريضا للشفاء، حسب ما كشف عنه هذا الخميس الناطق الرسمي للجنة رصد ومتابعة فيروس كورونا، الدكتور جمال فورار. وخلال اللقاء الإعلامي اليومي المخصص لعرض تطور الوضعية الوبائية لفيروس كورونا، أوضح  فورار أن إجمالي الحالات المؤكدة بلغ 112.622 شخص من بينها 161حالة جديدة (أي بنسبة تقدر ب 0,4 حالة لكل 100 ألف نسمة), بينما بلغ العدد الإجمالي للمصابين الذين تماثلوا للشفاء 77.683 شخص والعدد الإجمالي للوفيات 2973 حالة. وحسب الناطق الرسمي للجنة رصد ومتابعة فيروس كورونا، يتواجد حاليا 18 مريضا في العناية المركزة. وأضاف فورار أن 21 ولاية سجلت أقل من 9 حالات و 23 ولاية لم تسجل بها أي حالة، فيما سجلت 4 ولايات أخرى أزيد من 10 حالات . وأكد بالمناسبة أن الوضعية الحالية للوباء تستدعي من المواطنين اليقظة واحترام قواعد النظافة والمسافة الجسدية، داعيا إياهم إلى الامتثال لقواعد الحجر الصحي والارتداء الإلزامي للقناع الواقي. المصدر:وكالة الأنباء الجزائرية  

• صحة

ذكر وزير الصحة و السكان و إصلاح المستشفيات ابو بكر بن بوزيد، هذا الخميس باستراتيجية الجزائر في مجابهة وباء كورونا، التي ترتكز أساسا على ضرورة اكتساب مناعة جماعية من خلال توسيع حملة التلقيح ضد كوفيد 19.  و أوضح بن بوزيد في تصريح  للقناة الأولى للإذاعة الوطنية، أثناء إشرافه  على أشغال "الندوة الدولية حول الاستراتيجية الجزائرية في مكافحة فيروس كورونا" ،أن التلقيح الواسع لاكتساب المناعة الجماعية يعد أولوية السلطات العمومية للقضاء على الفيروس المستجد.   كما أكد بأن الوباء سبب عواقب صحية واقتصادية عبر دول العالم، و التضامن الدولي لوضع حد لوباء كورونا سيشكل قفزة نوعية للإنسانية. في ذات السياق، كشف نائب مدير التعاون مع الاتحاد الاوربي السعيد مزيان، أن الاتحاد الأوروبي قدم 75 مليون أورو للجزائر لتمويل مشروع "الاستجابة التضامنية في ظل الجائحة".  و بحسب مزيان قيمة المشروع المتفق عليها مع الإتحاد الأوروبي 75 مليون أورو، منها 43 مليون أورو تخص القطاع الصحي، و باقي المبلغ يخص قطاع السياحة و الاقتصاد الأزرق. بدوره هنأ سفير الاتحاد الأوربي بالجزائر جون أوروك، بلادنا لاستجابتها السريعة في التعامل مع أزمة كورونا، و جهودها فيما يتعلق بالتدابير الوقائية و الكشف عن الحالات وعلاجها.    

• صحة

اتسمّت مواجهة جائحة فيروس كورونا عبر العالم بحزمة إجراءات متباينة، في المقابل استبقت الجزائر الأزمة، على نقيض تأخر عدة دول أخرى في التعامل مع الوباء الأخطر منذ عدة سنوات وتسجيل أرقام مهولة للاصابات والوفيات في أكثر الدول تقدما في العالم. وتبنت السلطات العمومية إستراتيجية وقائية لكبح تفشي فيروس كورونا، وهو ما أثبت فعاليته رغم بروز نقائص حالت دون تطبيق الإجراءات الاحترازية بالكامل. ومنذ 24  جانفي 2020، بادرت وزارة الصحة والسكان وإصلاح المستشفيات بتوجيه تعليمات للسلك الطبي لمواجهة أي طارئ، مع تفعيل منظومة الترصد والإنذار للتصدي لأي طارئ خاص بالأوبئة ذات الانتشار الواسع. وجرى في 27 جانفي 2020، تركيب كاميرات حرارية للمراقبة على مستوى مطارات هواري بومدين (الجزائر) ومحمد بوضياف (قسنطينة) وأحمد بن بلة (وهران)، كما أمر رئيس الجمهورية عبد المجيد تبون في الثاني فيفري 2020، بإجلاء 31 جزائريًا رفقة 17 رعايا تونسيين وليبيين وموريتانيين، من مدينة ووهان الصينية، قبل فرض حجر صحي صارم بعد ظهور الحالة الأولى بالجزائر لرعية ايطالية بحاسي مسعود بتاريخ 25 فيفري 2020وعقب ذلك كان تاريخ الثاني من شهر مارس عنوانا لحالتين سجلتا بالبليدة لامرأة وابنتها وانطلاقا من هذا التاريخ بدأت الإصابات بالفيروس بمدينة الورود تزداد يوما بعد يوم إلى غاية تفاقمها وانتشارها بعديد ولايات الوطن. وأمر الرئيس تبون باعتماد إجراءات وُصفت بالاستباقية لمنع تفشي الوباء من خلال خاصة تفعيل نظام الرصد والمراقبة الخاصة بتفشي الأوبئة ومرافقته بنظام صحي وقائي لحماية المجتمع والاستعداد للتدخل السريع عند الحاجة. ونظرًا للوضعية الوبائية، أمر رئيس الجمهورية عبد المجيد تبون في 12 مارس 2020 باتخاذ إجراءات استعجاليه احترازية سبقت بها الجزائر حتى الدول المتقدمة نفسها، حيث تمّ غلق المدارس والجامعات ورياض الأطفال ومؤسسات التعليم والتكوين المهنيين وقاعات الرياضة والحفلات وتعليق النقل بجميع وسائله البرية والجوية والبحرية، وكأولوية، جرى تنفيذ بروتوكول علاجي وتنظيم سلسلة العلاج وتوفير وسائل الكشف عن الفيروس إلى جانب نظام مراقبة فعّال، وإصدار أزيد من 60 أمرية وتعليمة لمهنيي الصحة. وشكّلت أزمة كورونا فرصة لــ"مراجعة المنظومة الصحية من الأساس وفي أدق تفاصيلها من خلال بناء منظومة عصرية تريح المواطن وتضمن له العلاج اللائق"، على حد تأكيد الرئيس تبون. بالنسبة للوضعية الوبائية، ظلّت الأخيرة تتأرجح بين مئة وما يربو عن الألف إصابة عند أوجّ الموجة الثانية للوباء، قبل أن تستقرّ في شهر ديسمبر عند أقلّ من 500 حالة يوميًا بعد إعادة فرض إجراءات وتدابير مشدّدة لتستقر حالات الإصابة بالفيروس من جديد بمعدل أقل من 180إصابة و5 وفيات يوميا  و تصبح في المدة الأخير تدور في فلك الثلاث و الأربع وفيات يوميا، لتدخل البلاد مرحلة التلقيح باعتماد عدة لقاحات والعودة تدريجيا إلى الحياة العادية.    وبلغ مجموع الحالات المؤكدة في الجزائر إلى غاية الأربعاء24 فيفري2021،  112.461إصابة بينها 2970 وفيات، بينما شفي 77.537 شخصًا. المصدر:موقع الإذاعة الجزائرية        

• الجزائر
• صحة

كشف الناطق الرسمي للجنة رصد ومتابعة فيروس كورونا، الدكتور جمال فورار  هذا الأربعاء، أنه تم تسجيل 182 إصابة جديدة بفيروس كورونا (كوفيد-19)  3 وفيات خلال الـ24 ساعة الأخيرة في الجزائر، فيما تماثل 155 مريضا للشفاء.

• الجزائر

قال وزير الصحة والسكان وإصلاح المستشفيات  عبد الرحمن بن بوزيد، ، الأربعاء بالجزائر العاصمة، إنه يرتقب وصول كمية معتبرة من اللقاح المضاد لفيروس كورونا ظهر  اليوم. وأضاف الوزير اليوم خلال ندوة صحفية بمقر الوزارة بمناسبة تسلم  هبة من جمعية العلماء المسلمين لمساعدات طبية منحتها جمعيات التضامن الجزائري بالخارج، مضيفا أن كمية أخرى بمئات الألاف من اللقاحات سيتم استلامها قبل نهاية الشهر. وأكد بن بوزيد أن العملية ستتم حتى تحقيق الهدف المتمثل في تلقيح 70 بالمائة من المواطنين حسب توصيات منظمة الصحة العالمية ما يسهم في توقيف إنتشار العدوى. ونوه وزير الصحة والسكان وإصلاح المستشفيات  البروفسور عبد الرحمان بن بوزيد بالإنضباط الذي أبداه المواطنون في تناول اللقاح داخل المستشفيات، والهدوء الذي سارت فيه العملية. كما أشاد  بهبات أبناء الجالية الوطنية المقيمة بالخارج، سيما جمعية "جزائريون متضامنون" وجمعية " الإعانة الاسلامية بفرنسا، من خلال تقديم معدات ومستلزمات طبية  لفائدة المصابين بفيروس كورونا، والمتمثلة في 5200 حقيبة تحتوي على أجهزة مساعدة على التنفس "انخراط المجتمع  المدني إلى جانب السلطات الرسمية في مكافحة الفيروس من خلال تكافل أفراده داخل  وخارج الوطن". وأكد بالمناسبة أن النتائج المحققة لحد الآن في اطار مكافحة الوباء جاءت بفضل  "التآزر والتكاتف الذي برز منذ بداية ظهور الوباء من خلال الحس المدني والشعبي" الذي وصفه "بالنسيج الراقي الحامل للحس الوطني الإيجابي إلى جانب تضحيات الطواقم العلمية والطبية". واعتبر رئيس جمعية العلماء المسلمين عبد الرزاق قسوم من جهته أن هذه  "الهبة التضامنية لأبناء الجالية مثالا حيا على التعاون بين أبناء الوطن  الواحد "حيث توصلت من خلالها كل من جمعية "جزائريون متضامنون" وجمعية "الاعانة  الاسلامية بفرنسا" كسب ثقة المحسينين من ابناء الوطن بالخارج الذين تقدموا  بهذه المساعدات. كما كشف في هذا السياق عن تعزيز الاتصالات مع ابناء الجالية بدول أخرى  لإقتناء أجهزة مماثلة قد تساعد على تحسين حالات المرضى بالمؤسسات الاستشفائية  الوطنية عبر القطر. ووصف ممثل جمعية " جزائريون متضامنون" بالمهجر حسن هاروني أبناء الجالية بالخارج " بالجزء الذي لا يتجزأ من أبناء الوطن الواحد " كما أن الهيبة التي قدمتها هذه الجمعيات تأتي بعد تلك التي تقدمت بها في شهر مارس من  سنة 2020 والمتمثلة في 1500 جهاز تنفسي وهي انتاج شراكة بين ثلاث جمعيات  بالمهجر. وأكد ممثل جمعية " الإعانة الاسلامية بفرنسا" خاد بوشامة بدوره أن هذه  العملية التضامنية كانت "ناجحة للغاية" بعد تلك التي قامت بها الجمعية لبناء  مركز للمعاقين بولاية بومرداس بالتعاون مع الكشافة الاسلامية الجزائرية  ومساعدات أخرى حققتها خلال فيضانات باب الواد بالعاصمة.  وأشاد من جانب آخر رئيس لجنة الإغاثة لجمعية العلماء المسلمين الاستاذ عمار  طالبي بالتسهيلات التي قدمتها كل من إدارة الجمارك والشركة الوطنية للنقل البحري للبضائع والقنصلية الجزائرية بمارسيليا لضمان وصول هذه الهيبة  لمستحقيها عبر 300 مستشفى .

• الجزائر
• مجتمع

كشف الناطق الرسمي للجنة رصد ومتابعة فيروس كورونا، الدكتور جمال فورار، هذا الثلاثاء عن تسجيل  185 إصابة جديدة بفيروس كورونا (كوفيد-19) و 3 وفيات في الجزائر خلال ال24 ساعة الأخيرة، فيما تماثل 157 مريضا للشفاء . وخلال اللقاء الإعلامي اليومي المخصص لعرض تطور الوضعية الوبائية لفيروس كورونا، أوضح فورار أن إجمالي الحالات المؤكدة بلغ 112.279 شخص من بينها 185 حالة جديدة (أي بنسبة تقدر بـ 0,4 حالة لكل 100 ألف نسمة), بينما بلغ العدد الإجمالي للمصابين الذين تماثلوا للشفاء 77.382 شخص والعدد الإجمالي للوفيات 2967 حالة. وحسب الناطق الرسمي للجنة رصد ومتابعة فيروس كورونا، يتواجد حاليا 19 مريضا في العناية المركزة. وأضاف فورار أن 24 ولاية سجلت أقل من 9 حالات و 20 ولاية لم تسجل بها أي حالة, فيما سجلت 4 ولايات أخرى ازيد من 10 حالات . وأكد بالمناسبة أن الوضعية الحالية للوباء تستدعي من المواطنين اليقظة واحترام قواعد النظافة والمسافة الجسدية، داعيا إياهم إلى الامتثال لقواعد الحجر الصحي والارتداء الإلزامي للقناع الواقي.

• الجزائر
• مجتمع

ذكرت منظمة الصحة العالمية أنه على الرغم من وجود فجوة لا تقل عن 22.9 مليار دولار في تمويل مبادرة تسريع إتاحة أدوات مكافحة كوفيد-19 بالكامل هذا العام، إلا أن التمويل ليس هو التحدي الأبرز، إذ يشكل عدم توفر اللقاحات عائقا كبيرا. وحذرت منظمة الصحة العالمية من أن اللقاحات ستكون موردا محدودا في الوقت الحالي، ولبقية هذا العام، ولذا يجب استخدامها بشكل استراتيجي قدر الإمكان. جاء ذلك خلال المؤتمر الصحفي الاعتيادي لمنظمة الصحة العالمية الذي عقد في جنيف أمس، ويأتي بعد تعهد زعماء العديد من دول مجموعة السبع والاتحاد الأوروبي بتقديم 4.3 مليار دولار كتمويل جديد لدعم التوزيع العادل للقاحات. وقال الدكتور تيدروس أدهانوم غيبريسوس, مدير منظمة الصحة العالمية "إن هذه الأموال تقربنا من هدف تطعيم العاملين الصحيين وكبار السن في جميع البلدان خلال الـ 100 يوم الأولى من العام"...مضيفا "إذا لم تكن هناك لقاحات يمكن شراؤها، فلن يكون للمال أهمية". وأشار إلى أن العديد من دول مجموعة السبع الكبرى التزمت بمشاركة الجرعات مع مرفق كوفاكس الذي يعنى بالإتاحة العادلة للقاحات، لكن بعض البلدان ذات الدخل المرتفع تبرم عقودا مع مصنعي اللقاحات تقوض الصفقات التي أبرمها مرفق كوفاكس، وتقلل عدد الجرعات التي يمكن لكوفاكس شراؤها، قائلا : "حتى لو كانت لدينا الأموال، لا يمكننا تقديم اللقاحات إلى البلدان الفقيرة، إلا إذا تعاونت البلدان ذات الدخل المرتفع عبر احترام الصفقات التي أبرمها كوفاكس والصفقات الجديدة التي يقوم بها". ومع وجود فجوة في تمويل مبادرة تـسريع إتاحة أدوات مكافحة كوفيد-19 بالكامل هذا العام، قال غيبريسوس "هذا ليس عملا خيريا، ما لم نقض على الجائحة في كل مكان، لن نقضي عليها في أي مكان، وكلما طالت مدة تفشي الفيروس، زادت فرصة تغيره بطرق قد تجعل اللقاحات أقل فعالية". ونبه المدير العام للمنظمة على أن من مصلحة جميع البلدان، بما في ذلك البلدان ذات الدخل المرتفع، ضمان أن يكون العاملون الصحيون وكبار السن وغيرهم من الفئات الأكثر عرضة للخطر، في مقدمة أولويات اللقاحات على مستوى العالم. من جانبها، أشارت الدكتورة ماري آنجيلا سيماو، المديرة العامة المساعدة لإدارة إتاحة الأدوية واللقاحات والمستحضرات الصيدلانية في المنظمة، إلى أن الأمر استغرق وقتا طويلا مع مرض نقص المناعة البشرية (الإيدز)، والكثير من الأشخاص توفوا دون داع، ومع كوفيد-19، لا يوجد هذا المتسع من الوقت ولا يمكن الانتظار 10 سنوات كما حدث مع الإيدز للوصول إلى الدول النامية. ودعت إلى الاستفادة من التجارب السابقة، قائلة: "توجد الآن آليات براءات اختراع الأدوية التي وضعت منذ 10 سنوات، وهي طريقة مجربة ومنصفة لضمان أن التراخيص ونقل التكنولوجيا يمكن أن يساعدا في زيادة الوصول إلى الأدوية لمرض نقص المناعة البشرية والملاريا والسل". وتمثل مبادرة تسريع إتاحة أدوات مكافحة كوفيد-19 تعاونا عالميا جديدا يعد الأول من نوعه، لتسريع عملية تطوير الاختبارات والعلاجات واللقاحات الخاصة بكوفيد-19 وإنتاجها وإتاحتها على نحو عادل.

• صحة

سجلت 177 إصابة جديدة بفيروس كورونا (كوفيد-19)  و 3 وفيات خلال الـ 24 ساعة الأخيرة في الجزائر, فيما تماثل 149 مريضا للشفاء,  حسب ما كشف عنه هذا الاثنين الناطق الرسمي للجنة رصد ومتابعة فيروس كورونا,  الدكتور جمال فورار. وخلال اللقاء الإعلامي اليومي المخصص لعرض تطور الوضعية الوبائية لفيروس  كورونا, أوضح فورار أن إجمالي الحالات المؤكدة بـ   112.094شخص من بينها  177 حالة جديدة (أي بنسبة تقدر بـ 0,4 حالة لكل 100 ألف نسمة) , بينما بلغ العدد  الإجمالي للمصابين الذين تماثلوا للشفاء 77225 شخص والعدد الإجمالي للوفيات  2964.  وحسب الناطق الرسمي للجنة رصد ومتابعة فيروس كورونا, يتواجد حاليا 18 مريضا في العناية المركزة.  وأضاف فورار أن 21 ولاية سجلت أقل من 9 حالات و 21 ولاية لم تسجل بها أي حالة, فيما سجلت 6 ولايات أخرى أزيد من 10 حالات .  وأكد بالمناسبة أن الوضعية الحالية للوباء تستدعي من المواطنين اليقظة  واحترام قواعد النظافة والمسافة الجسدية, داعيا إياهم إلى الامتثال لقواعد  الحجر الصحي والارتداء الإلزامي للقناع الواقي.

تم الشروع هذا الأحد في عملية التلقيح بالجرعة الثانية ضد فيروس كورونا، بالنسبة للمواطنين اللذين تلقوا اللقاح مع الأوائل، على مستوى المؤسسة العمومية للصحة الجوارية بسيدي أمحمد بوشنافة بالينابيع بالجزائر العاصمة. وعبر المواطنون اللذين توافدوا على المصحة منذ الساعات الأولى من صبيحة يوم الأحد عن ارتياحهم لظروف الاستقبال وعن التنظيم المحكم لهذه العملية، كما عبروا عن ارتياحهم لعدم تعرضهم لآية أثار جانبية للقاح وهو ما أكدته إحدى المواطنات للقناة الإذاعية الأولى حيث صرحت أنها "بعد مرور 18 يوما من تلقيها الجرعة الأولى تلقت اتصالا من العيادة لتذكيرها بضرورة التقرب من المصحة لأخذ الجرعة الثانية،  اما أخرى فكشفت أنها "بعد تلقيها للجرعة الأولى شعرت في اليوم الموالي بالحمى وبعض الآلام على مستوى المفاصل لكن بعد تناولها دواء الباراسيتامول شعرت بالتحسن" أما أخر فقد كشف أنه "لم يشعر بآثار جانبية وأن سر تواجده اليوم بالمصحة هو المكالمة التي تلقاها وهو ما دفعه إلى التنقل لأخذ الجرعة الثانية". من جهتها، أكدت المكلفة بالاتصال لحملة التلقيح ضد كوفيد 19 بالمؤسسة العمومية للصحة الجوارية بسيدي أمحمد بوشنافة بالينابيع، أسيا قرومي، أن "أكثر من 425 شخصا تلقوا اللقاح ضد فيروس كورونا منذ إنطلاق العملية مشيرة أن "30 شخصا تلقوا هذا الأحد الجرعة الثانية من لقاح كورونا" وأنه لم تسجل آية أعراض جانبية خطيرة ما عد بعض الحمى وهي أعراض طبيعية -حسب المتحدثة- التي كشفت أيضا أنه منذ 31 جانفي الفارط إلى غاية 18 فيفري الجاري تلقى 425 شخصا اللقاح وأغلبهم من مستخدمي قطاع الصحة وكبار السن".

• صحة

أعلن الناطق الرسمي للجنة رصد ومتابعة فيروس كورونا الدكتور جمال فورار، عن  تسجيل 164 إصابة جديدة بفيروس كورونا (كوفيد-19) و 4 وفيات في الجزائر خلال ال24 ساعة الأخيرة في الجزائر، فيما تماثل 143 مريضا للشفاء. وخلال اللقاء الإعلامي اليومي المخصص لعرض تطور الوضعية الوبائية لفيروس كورونا أوضح فورار أن إجمالي الحالات المؤكدة بلغ 111.764 شخص من بينها 164حالة جديدة (أي بنسبة تقدر ب0,4 حالة لكل 100 ألف نسمة)، بينما بلغ العدد الإجمالي للمصابين الذين تماثلوا للشفاء 76.940 شخص والعدد الإجمالي للوفيات 2958 حالة. وحسب الناطق الرسمي للجنة رصد ومتابعة فيروس كورونا، يتواجد حاليا 16 مريضا في العناية المركزة. وأضاف  فورار أن 11 ولاية سجلت أقل من 9 حالات و 29 ولاية لم تسجل بها أي حالة، فيما سجلت 8 ولايات أخرى أزيد من 10 حالات. وأكد بالمناسبة أن الوضعية الحالية للوباء تستدعي من المواطنين اليقظة واحترام قواعد النظافة والمسافة الجسدية، داعيا إياهم إلى الامتثال لقواعد الحجر الصحي والإرتداء الإلزامي للقناع الواقي. المصدر:وكالة الأنباء الجزائرية

• الجزائر
• صحة

أكد أطباء ومهنيون أن اللجوء إلى الاستشفاء المنزلي خلال جائحة كورونا ساهم في تخفيض الضغط على المستشفيات ومصالح الصحية الجوارية وتفادي انتقال العدوى بين المواطنين. في هذا الصدد أبرز مدير الشركة التطوعية الناشطة في هذا المجال حمود سيد أحمد  في تصريح للقناة الإذاعية الأولى هذا السبت أن شركته قدمت 14ألف  تدخل مجاني عبر مختلف ولايات الوطن بهدف الحد من انتشار عدوى كوفيد 19 مؤكدا في السياق ذاته أن المبادرات التطوعية التي تقدم المساعدات للمرضى بالتنقل إلى إقامتهم لإجراء الفحوصات كان لها الأثر الإيجابي في الحد من إنتقال العدوى وتخفيف الضغط على المستشفيات ومراز الصحة الجوارية . وبالمقابل أكد المختص  في أمراض السكري والغدد الدكتورعبد الرحيم بونقطة أن الطبيب المتنقل لا يعوض الطبيب المختص خاصة في تشخيص بعض الأمراض المزمنة التي تستوجب تشخيص في العيادة أو المستشفى. و استحسن المواطنون العملية خصوصا في الوضع الراهن المتسم بانتشار الجائحة حيث يلعب الفحص المنزلي دورا فعلا في كبح تفشي العدوى ويساهم في تخفيف الازدحام في المستشفيات و المرافق الصحية. المصدر:الإذاعة الجزائرية   

• صحة

ذكر المركز الإفريقي للسيطرة على الأمراض والوقاية منها أن الوفيات الناجمة عن الإصابة بمرض فيروس كورونا الجديد كوفيد-19وصلت إلى 100294 حالة حتى هذا الجمعة. وأوضح المركز أن إجمالي حالات الإصابة المؤكدة بالمرض في القارة وصلت إلى 3796354 حالة. وسجلت جنوب إفريقيا أكبر عدد من الوفيات الناجمة عن الإصابة بالمرض في إفريقيا وهو 48708، تليها مصر بـ10201 حالة والمغرب بعدد 8524 حالة. وذكر المركز أنه سجل إجمالي 3346404 حالات شفاء من المرض عبر القارة حتى الآن. و قال المركز الافريقي ان منطقة الجنوب الإفريقي أكثر المناطق الإفريقية تضررا من الجائحة العالمية، فيما يخص حالات الإصابة تليها منطقة شمال إفريقيا.   المصدر:وكالة الأنباء الجزائرية

• صحة

أعلن الناطق الرسمي للجنة رصد ومتابعة فيروس كورونا, الدكتور جمال فورار هذا الجمعة عن تسجيل 182 إصابة جديدة بفيروس كورونا كوفيد-19، و 4 وفيات في الجزائر خلال ال24 ساعة الأخيرة في الجزائر, فيما تماثل 157 مريضا للشفاء. وخلال اللقاء الإعلامي اليومي المخصص لعرض تطور الوضعية الوبائية لفيروس كورونا،أوضح فورار أن إجمالي الحالات المؤكدة بلغ 111.600 شخص من بينها 182 حالة جديدة (أي بنسبة تقدر ب0,4 حالة لكل 100 ألف نسمة), بينما بلغ العدد الإجمالي للمصابين الذين تماثلوا للشفاء 76.797 شخص والعدد الإجمالي للوفيات 2954 حالة. وحسب فورار, يتواجد حاليا 18 مريضا في العناية المركزة. وأضاف فورار أن 19 ولاية سجلت أقل من 9 حالات و 24 ولاية لم تسجل بها أي حالة، فيما سجلت 5 ولايات أخرى أزيد من 10 حالات. وأكد بالمناسبة أن الوضعية الحالية للوباء تستدعي من المواطنين اليقظة واحترام قواعد النظافة والمسافة الجسدية، داعيا إياهم إلى الامتثال لقواعد الحجر الصحي والارتداء الإلزامي للقناع الواقي. المصدر: وكالة الأنباء الجزائرية

• صحة

في إطار تشجيع السياسة التشاركية التي  أقرها رئيس الجمهورية بين فاعلي المجتمع المدني و مختلف المؤسسات و الشركات العمومية، وقعت كل من الشركة الوطنية للتأمين وجمعية " شباب نعم نستطيع" اتفاقية تعاون و شراكة تسمح بتأمين نشاطات الجمعية ومنخرطيها .  وقال سمير بورزق رئيس جمعية "شباب نعم نستطيع"  في تصريح لموقع الإذاعة الجزائرية " سعيد جدا بتوقيع هاته الاتفاقية مع الشركة الوطنية للتأمين التي تعد الأولى من حيث التفرع وطنيا و أول مؤسسة للتأمين منذ 1963" ، مضيفا أن " الاتفاقية ستسمح لنا بالعمل بأريحية عبر تأمين نشاطاتنا وأعضائنا ضد الحوادث و كذا تأمين ممتلكات المنخرطين في جمعيتنا بتخفيضات تصل 50 بالمئة بمجرد تقديم بطاقة الانخراط في الجمعية .  وكل هذا في طريق تجسيد الاحتراف الحقيقي إدارة و ميدانا بعد سلسلة الاعترافات و الإطراءات التي تلقيناها في سنة 2020 و تصنيفنا ميدانيا من بين احسن الجمعيات على المستوى الوطني" وأوضح بورزق أن الاتفاقية جاءت تجسيدا لخطابات رئيس الجمهورية التي تنادي بالتشاركية بين المجتمع المدني و مختلف مؤسسات الدولة خدمة للصالح العام و هذا ما نحرص على تطبيقه في أرض الواقع .. متفائلين بالقادم الأفضل التغيير سنصنعه بأيدينا كشباب فاعل يقول كلمته بالنشاط و الإيجابية . وتم توقيع الاتفاقية على مستوى الإدارة الجهوية الجزائر 2 الواقعة ببرج الكيفان بحضور المدير الجهوي شعبان عزالدين و مختلف اطارات الشركة الوطنية للتأمين ، بحضور رئيس جمعية شباب" نعم نستطيع سمير بورزق" و وفد مرافق ممثلين عن الجمعية التي تعد حسب الإحصائيات و المعايير من بين أنشط الجمعيات في الجزائر لسنة 2020 و اعتبرت كنموذج في عديد المحطات و التكوينات الخاصة بدور المجتمع المدني خلال الأزمات. وبرزت جمعية " شباب نعم نستطيع" كأبرز جمعيات المجتمع المدني الناشطة خلال أزمة كورونا بنشاطاتها التضامنية والتحسيسية  وحتى الرياضية عبر مختلف الفضاءات والمؤسسات العمومية .    

• مجتمع

أكدت منظمة الأمم المتحدة للتربية والعلم والثقافة اليونسكو، أن جائحة كورونا  كوفيد- 19 المستجد تسببت في " أضخم اضطراب تعليمي في التاريخ". و صرحت المديرة العامة للمنظمة أودري أوزلاي إن موجة الإغلاقات العالمية التي اجتاحت المدارس والجامعات أثرت على أغلبية الطلاب وأدت إلى تفاقم خطير في أوجه عدم المساواة في التعليم وإحداث تحولات جذرية طالت نظما تعليمية برمتها حول العالم , محذرة من أن إغلاق المدارس والجامعات لفترات طويلة وتكراره سيؤدي إلى "تفاقم خسائر التعلم وتعاظم الآثار على الصحة العقلية للأطفال". وشددت المسؤولة الأممية على ضرورة إبقاء المدارس مفتوحة أو إعادة فتحها في أقرب وقت ممكن مع مراعاة الامتثال الكامل للقواعد الصحية , مشيرة إلى أن تحالف اليونسكو العالمي للتعليم يعكف على إعداد الخطط التي من شأنها ضمان استمرار التعلم بكل السبل، ومن ضمنها التعليم عن بعد، رغم أنه لا يمكن أن يحل مكان المدارس. وبينت أنه عندما وصلت الجائحة إلى ذروتها في ربيع عام 2020 انقطع نحو 1.6 مليار طالب عن المدرسة في أكثر من 190 بلدا أي ما يمثل 90 في المئة من مجموع عدد الطلاب في العالم. وقالت "اليوم وبعد مضي عام على تفشي الجائحة لا يزال أكثر من 800 مليون طالب يواجهون اضطرابات كبيرة في تعليمهم ما بين الإغلاق الكامل أو تخفيض عدد الساعات الدراسية". وأضافت إن الأزمة قد تؤدي إلى تضخم فجوة التمويل السنوي المخصص للتعليم في البلدان الأشد فقرا لتصل إلى 200 مليار دولار سنويا. موضحة أن أكثر من 450 مليون طالب تعذر عليهم الانتفاع بالتعليم بسبب التحول العالمي إلى التعليم عن بعد. وعن القطاع الثقافي، أكدت أوزلاي أن قطاع الثقافة "تأثر على نحو غير مسبوق بالجائحة المستمرة، حيث أوصدت أبواب العديد من مواقع التراث العالمي وانقطعت ممارسات التراث الحي وبدأ الفنانون والعاملون في قطاع الثقافة رحلة مضنية لكسب قوتهم"، مشيرة إلى أنه لا يزال 54 في المئة من مواقع التراث العالمي مغلقة تماما أو على نحو جزئي. المصدر: وكالة الأنباء الجزائرية

• ثقافة وفنون

سجلت 171 إصابة جديدة بفيروس كورونا (كوفيد-19) و 3 وفيات في الجزائر خلال ال24 ساعة الأخيرة في الجزائر، فيما تماثل 151 مريضا للشفاء، حسب ما كشف عنه اليوم الخميس الناطق الرسمي للجنة رصد ومتابعة فيروس كورونا، الدكتور جمال فورار. وخلال اللقاء الإعلامي اليومي المخصص لعرض تطور الوضعية الوبائية لفيروس كورونا، أوضح السيد فورار أن إجمالي الحالات المؤكدة بلغ 111.418 شخص من بينها 171 حالة جديدة (أي بنسبة تقدر ب 0،4 حالة لكل 100 ألف نسمة)، بينما بلغ عدد المصابين الذين تماثلوا للشفاء 76.640 شخص والعدد الإجمالي للوفيات 2950 حالة. وحسب السيد فورار، يتواجد حاليا 18 مريضا في العناية المركزة . وأضاف السيد فورار أن 13 ولاية سجلت أقل من 9 حالات و 28 ولاية لم تسجل بها أي حالة، فيما سجلت 7 ولايات أخرى أزيد من 10 حالات. وأكد بالمناسبة أن الوضعية الحالية للوباء تستدعي من المواطنين اليقظة واحترام قواعد النظافة والمسافة الجسدية، داعيا إياهم إلى الامتثال لقواعد الحجر الصحي والارتداء الإلزامي للقناع الواقي.

• مجتمع

تلقى وزير الصحة والسكان واصلاح المستشفيات, البروفسور عبد الرحمان بن بوزيد, هذا الخميس, اللقاح ضد فيروس كورونا بالمؤسسة الاستشفائية المتخصصة في الأمراض المعدية الهادي فليسي بالقطار بالجزائر العاصمة, حسب مدير المستشفى, مسعود بولنوار. و بدورهما, تلقت وزيرة التضامن الوطني والاسرة وقضايا المرأة, كوثر كريكو, و الوزير المنتدب المكلف بإصلاح المستشفيات, اسماعيل مصباح, نفس اللقاح, استنادا الى ذات المصدر. و أكد بولنوار أن الوزراء الثلاثة كانوا ينتظرون دورهم للاستفادة من هذا اللقاح كبقية الفئات الاجتماعية التي هي في حاجة اليه بهذه المؤسسة التي خصصت مصلحة لهذا الغرض. وبالمناسبة, دعا السيد بن بوزيد "جميع المواطنين إلى الاقبال على هذه العملية والتفاعل معها" والتي ستتم, كما قال, "بصفة منتظمة و تدريجية على مدار السنة وفق كميات اللقاح المستلمة". و قال مصباح أن العملية جرت في ظروف عادية و مع بقية المواطنين "بعيدا عن الاضواء". وكان ذلك, كما قال, "اختياريا لضمان سير هادئ للعملية". وكان وزير الصحة أعلن, خلال يوم دراسي نظمته لجنة الصحة والشؤون الاجتماعية والعمل والتضامن الوطني لمجلس الامة حول "استراتيجية اللقاح ضد فيروس كورونا" الثلاثاء الماضي, بأنه "ينوي التلقيح ضد الفيروس كباقي المواطنين وإعطاء المثل لتشجيع المجتمع للإقبال على حملة التلقيح وسيقوم بذلك بمؤسسة جوارية مختصة في هذا المجال, بعيدا عن أضواء الصحافة".        المصدر: واج

• صحة

صورة من الأرشيف

أعلنت وزارة الداخلية والجماعات المحلية والتهيئة العمرانية، عن وضع منصة رقمية تحت تصرف المواطنين عبر موقعها الإلكتروني (www.interieur.gov.dz)، لتمكينهم بداية من يوم غد الخميس، إدراج طلبات رخص التنقل الاستثنائية إلى خارج الوطن. وأوضحت الوزارة في بيان لها الأربعاء، أنه في "إطار التسهيلات الرامية إلى ضمان التكفل الأنجع بالطلبات الواردة بخصوص رخص التنقل الاستثنائية إلى خارج الوطن، تنهي الوزارة إلى علم المواطنين والمواطنات، بوضع منصة رقمية تحت تصرفهم، عبر الموقع الإلكتروني للوزارة www.interieur.gov.dz، حيث يمكنهم من خلالها، ابتداء من يوم الخميس 18/02/2021، إدراج طلباتهم وتحميل الوثائق  الثبوتية ذات الصلة، على أن يتم موافاتهم بالرد عبر البريد الإلكتروني للمعنيين وهذا بعد دراستها".                  

• الجزائر

سجلت 178 إصابة جديدة بفيروس كورونا (كوفيد-19) و حالتي (2) وفاة في الجزائر خلال الـ 24 ساعة الأخيرة في الجزائر، فيما تماثل 159 مريضا للشفاء، حسب ما كشف عنه، الأربعاء، الناطق الرسمي للجنة رصد ومتابعة فيروس كورونا، الدكتور جمال فورار. وخلال اللقاء الإعلامي اليومي المخصص لعرض تطور الوضعية الوبائية لفيروس كورونا، أوضح السيد فورار أن إجمالي الحالات المؤكدة بلغ 111.247 شخص من بينها 178 حالة جديدة (أي بنسبة تقدر ب 0.4 حالة لكل 100 ألف نسمة)، بينما بلغ عدد المصابين الذين تماثلوا للشفاء 76.489 شخص والعدد الإجمالي للوفيات 2947 حالة. وحسب فورار، يتواجد حاليا 21 مريضا في العناية المركزة . وأضاف فورار أن 19 ولاية سجلت أقل من 9 حالات و24 ولاية لم تسجل بها أي حالة، فيما سجلت 5 ولايات أخرى أزيد من 10 حالات. وأكد بالمناسبة أن الوضعية الحالية للوباء تستدعي من المواطنين اليقظة واحترام قواعد النظافة والمسافة الجسدية، داعيا إياهم إلى الامتثال لقواعد الحجر الصحي والارتداء الإلزامي للقناع الواقي.

• الجزائر